كانون الثاني 1925
صاغ باولي Pauli مبدأ الاستثناء exclusion principle للالكترونات في الذرة .
نيسان 1925
والتر بوث Walther Bothe و هانز جايجر Hans Geiger برهنا أن الطاقة والكتلة ثابتتان ولا تتغيران (في مجموعهما) في العمليات التي تحدث على الذرة .
عام 1926
عام 1927
ورنر هزنبرغ Werner Heisenberg وهو الذي صاغ مبدأ عدم التعيين (اللاتحديد) فكلما عرفت أكثر عن طاقة الجسيم (الجزيء) كلما قلت معرفتك عن وقت إصدار الطاقة (وبالعكس) وينطبق نفس هذا المبدأ عدم التعيين على زهم الدقيقة ومكانها.
عام 1928
العالم بول ديراك Paul Dirac والذي قرن بين نظرية ميكانيكا الكم ونظرية النسبية الخاصة لوصف الالكترون .
عام 1930
توطدت أركان نظرية ميكانيكا الكم والنسبية الخاصة . وأصبح معروفاً أن هناك ثلاث جسيمات أساسية وهي البروتونات والالكترونات والفوتونات . وبعد أن عرف ماكس براون بمعادلة ديراك في وصف الالكترون صرح بأن الفيزياء التي نعرفها سوف تنتهي خلال ستة أشهر
آيروين شرودنكر Erwin Schroedinger طور نظرية الميكانيكا الموجية والتي استطاع بواسطتها أن يثبت أن البوسونات Bosons تتحرك بكمات Quanta . أما العالم ماكس بورن فقد اقترح تفسيراً لميكانيكا الكم . واقترح جيلبرت نيوتن لويس كإسم لـ " كمة" الضوء Quantum .
عام 1927
لوحظ أن بعض المواد تصدر الكترونات (أشعة بيتا) ، وبما أن الذرة والنواة تمتلك مستويات طاقة محددة ، فقد كان من الصعب تفسير هذا الطيف المستمر .
عام 1930
وولف جانج باولي Wolfgang Pauli والذي اكتشف جسيم نيوترينو Neutrino واستخدمه في تفسير الطيف الالكتروني المستمر لجسيمات بيتا Continuous electron spectrum .
عام 1931
أدرك العالم بول ديراك Paul Dirac بأن الجسيمات الموجبة الشحنة التي استخدمها في معادلته هي دقائق جديدة أسماها البوزيترونات Positrons وهي شبيهة بالالكترونات لكنها موجبة الشحنة . وكان البوزيترون (ضديد الالكترون) هو أول ضديد يكتشف .
عام 1931
جيمس شادويك James Chadwick اكتشف النيترون – أصبح البحث في آلية تماسك النواة وتحللها من المشاكل واجبة الحل في الفيزياء .
1933 – 1934
وضع انريكو فيرمي Enrico Fermi نظرية في التحلل الإشعاعي مستخدماً أشعة بيتا . وكانت أول نظرية تستخدم النيوترينو وتشير بوضوح إلى تغيير طبيعة الدقائق النووية .
1933 – 1934
قرن هيديكي يوكاوا Hideki Yukawa بين النظرية النسبية ونظرية الكم وما يحدث من انتقال للدقائق الجديدة بين البروتونات والنيوترونات . وقد سميت هذه الدقائق التي اكتشفت حديثاً (في ذلك الوقت) باسم الميزونات Mesons أو بيونات (Pions) . ومن مقارنة حجم هذه الدقائق بحجم النواة استنتج يوكاوا أن كتلة دقيقة الميزيون = كتلة (200) الكترون تقريباً .
كانت هذه الأفكار والمكتشفات بداية اعتبار الميزونات أساساً في قوى وطاقة الربط النووي .
عام 1937
تم اكتشاف الجسيم الذي تعادل كتلتة 200 من كتلة الالكترون في الأشعة الكونية ، فاعتقد الفيزيائيون في ذلك الوقت أنها كانت البيون Pion الذي قال به يوكاوا ، وقد تبين فيما بعد أنه ميون Muon .
عام 1938
لاحظ شتوكل بيرج Stuckelberg أن البروتونات والنيترونات لا تتحلل معطية الكترونات , نيوترينوات Neutrinos و وميونات Muons أو ضديدات الأجسام . ولا يمكن تفسير استقرار البروتونات عن طريق مبدأ حفظ الطاقة أو الشحنة . وافترض أن الجسيمات الثقيلة يتم حفظها بصورة مستقلة خاصة بها .
عام 1941
العالمان مولر Moller و ابراهام بياس Abraham Pais قدما مصطلح "النواة" Nucleon كمصطلح عام على البرتونوات والنيترونات .
1946 – 1947
أدرك الفيزيائيون أن الجسيم الذي اكتشف في الأشعة الكونية (1937) لم يكن الميزون الذي قال به يوكاوا وإنما كان ميوناً Muon .
يعتبر الميون أول دقيقة من الجيل الثاني (الجيل الأول هو أخف الدقائق مثل النيوترينو "الالكترون") . ولكن هذا الأمر بقي موضع جدل ، ويعلن أحد العلماء واسمه رابي بأن هذا الأمر لا يجوز ، واقترح اسم لبتون Lepton للدقائق التي لا تتفاعل مع بعضها بقوة (تعتبر الالكترونات والميونات أنواع من اللبتونات) .
عام 1947
اكتشف الميزون Meson الذي يتفاعل بقوة في الأشعة الكونية واعتبر هذا الجسيم بأنه البيون Pion .
عام 1947
طور الفيزيائيون طرقاً لمعرفة الصفات الكهرومغناطيسية للالكترونات والبوزيترونات Positrons والفوتونات.
قدم فينمان Feynman مخططاته .
عام 1948
ولدت أول بيوناً بواسطةالسكلوترون Synchro - cyclotron الذي أنشأته جامعة بيركلي .
عام 1949
العالمان انريكو فيرمي Enrico Fermi وسي.أن يانغ C.N. Yang أن البيون هو دقيقة مركبة مكونة من نواة Nucleon وضديد النواة Anti – Nucleon.
كانت هذه الفكرة حول وجود الدقائق المركبة فكرة جديدة .
صاغ باولي Pauli مبدأ الاستثناء exclusion principle للالكترونات في الذرة .
نيسان 1925
والتر بوث Walther Bothe و هانز جايجر Hans Geiger برهنا أن الطاقة والكتلة ثابتتان ولا تتغيران (في مجموعهما) في العمليات التي تحدث على الذرة .
عام 1926
عام 1927
ورنر هزنبرغ Werner Heisenberg وهو الذي صاغ مبدأ عدم التعيين (اللاتحديد) فكلما عرفت أكثر عن طاقة الجسيم (الجزيء) كلما قلت معرفتك عن وقت إصدار الطاقة (وبالعكس) وينطبق نفس هذا المبدأ عدم التعيين على زهم الدقيقة ومكانها.
عام 1928
العالم بول ديراك Paul Dirac والذي قرن بين نظرية ميكانيكا الكم ونظرية النسبية الخاصة لوصف الالكترون .
عام 1930
توطدت أركان نظرية ميكانيكا الكم والنسبية الخاصة . وأصبح معروفاً أن هناك ثلاث جسيمات أساسية وهي البروتونات والالكترونات والفوتونات . وبعد أن عرف ماكس براون بمعادلة ديراك في وصف الالكترون صرح بأن الفيزياء التي نعرفها سوف تنتهي خلال ستة أشهر
آيروين شرودنكر Erwin Schroedinger طور نظرية الميكانيكا الموجية والتي استطاع بواسطتها أن يثبت أن البوسونات Bosons تتحرك بكمات Quanta . أما العالم ماكس بورن فقد اقترح تفسيراً لميكانيكا الكم . واقترح جيلبرت نيوتن لويس كإسم لـ " كمة" الضوء Quantum .
عام 1927
لوحظ أن بعض المواد تصدر الكترونات (أشعة بيتا) ، وبما أن الذرة والنواة تمتلك مستويات طاقة محددة ، فقد كان من الصعب تفسير هذا الطيف المستمر .
عام 1930
وولف جانج باولي Wolfgang Pauli والذي اكتشف جسيم نيوترينو Neutrino واستخدمه في تفسير الطيف الالكتروني المستمر لجسيمات بيتا Continuous electron spectrum .
عام 1931
أدرك العالم بول ديراك Paul Dirac بأن الجسيمات الموجبة الشحنة التي استخدمها في معادلته هي دقائق جديدة أسماها البوزيترونات Positrons وهي شبيهة بالالكترونات لكنها موجبة الشحنة . وكان البوزيترون (ضديد الالكترون) هو أول ضديد يكتشف .
عام 1931
جيمس شادويك James Chadwick اكتشف النيترون – أصبح البحث في آلية تماسك النواة وتحللها من المشاكل واجبة الحل في الفيزياء .
1933 – 1934
وضع انريكو فيرمي Enrico Fermi نظرية في التحلل الإشعاعي مستخدماً أشعة بيتا . وكانت أول نظرية تستخدم النيوترينو وتشير بوضوح إلى تغيير طبيعة الدقائق النووية .
1933 – 1934
قرن هيديكي يوكاوا Hideki Yukawa بين النظرية النسبية ونظرية الكم وما يحدث من انتقال للدقائق الجديدة بين البروتونات والنيوترونات . وقد سميت هذه الدقائق التي اكتشفت حديثاً (في ذلك الوقت) باسم الميزونات Mesons أو بيونات (Pions) . ومن مقارنة حجم هذه الدقائق بحجم النواة استنتج يوكاوا أن كتلة دقيقة الميزيون = كتلة (200) الكترون تقريباً .
كانت هذه الأفكار والمكتشفات بداية اعتبار الميزونات أساساً في قوى وطاقة الربط النووي .
عام 1937
تم اكتشاف الجسيم الذي تعادل كتلتة 200 من كتلة الالكترون في الأشعة الكونية ، فاعتقد الفيزيائيون في ذلك الوقت أنها كانت البيون Pion الذي قال به يوكاوا ، وقد تبين فيما بعد أنه ميون Muon .
عام 1938
لاحظ شتوكل بيرج Stuckelberg أن البروتونات والنيترونات لا تتحلل معطية الكترونات , نيوترينوات Neutrinos و وميونات Muons أو ضديدات الأجسام . ولا يمكن تفسير استقرار البروتونات عن طريق مبدأ حفظ الطاقة أو الشحنة . وافترض أن الجسيمات الثقيلة يتم حفظها بصورة مستقلة خاصة بها .
عام 1941
العالمان مولر Moller و ابراهام بياس Abraham Pais قدما مصطلح "النواة" Nucleon كمصطلح عام على البرتونوات والنيترونات .
1946 – 1947
أدرك الفيزيائيون أن الجسيم الذي اكتشف في الأشعة الكونية (1937) لم يكن الميزون الذي قال به يوكاوا وإنما كان ميوناً Muon .
يعتبر الميون أول دقيقة من الجيل الثاني (الجيل الأول هو أخف الدقائق مثل النيوترينو "الالكترون") . ولكن هذا الأمر بقي موضع جدل ، ويعلن أحد العلماء واسمه رابي بأن هذا الأمر لا يجوز ، واقترح اسم لبتون Lepton للدقائق التي لا تتفاعل مع بعضها بقوة (تعتبر الالكترونات والميونات أنواع من اللبتونات) .
عام 1947
اكتشف الميزون Meson الذي يتفاعل بقوة في الأشعة الكونية واعتبر هذا الجسيم بأنه البيون Pion .
عام 1947
طور الفيزيائيون طرقاً لمعرفة الصفات الكهرومغناطيسية للالكترونات والبوزيترونات Positrons والفوتونات.
قدم فينمان Feynman مخططاته .
عام 1948
ولدت أول بيوناً بواسطةالسكلوترون Synchro - cyclotron الذي أنشأته جامعة بيركلي .
عام 1949
العالمان انريكو فيرمي Enrico Fermi وسي.أن يانغ C.N. Yang أن البيون هو دقيقة مركبة مكونة من نواة Nucleon وضديد النواة Anti – Nucleon.
كانت هذه الفكرة حول وجود الدقائق المركبة فكرة جديدة .