كنت أمشي عائدة الى المنزل
وكانت الكلمات متلهفة لترقص وتتمرغ في بياض الورقة
كنت أحمل حقيبتي .. ممسكة بقلم..
وكانت الجمل تربط أشرطة حذائي ببعضها..
فجلست..
وأخرجت ورقة عذراء..
كان قلبي يمد يديه ويداعبني في أذني كي أكتب عنك..
كان قلمي يكتبك كما يكتبك للمرة الاولى..
زرتُ السعادة أول مرة قربك..
ومنذ ذلك الحين لم أكف عن زيارتها..
كنتُ قد سئمت الماضي الذي كنتُ أعيشه
وكنت مصرة على أن أولد من جديد..
أن أضع نفسي وأخرج من رحم الماضي..
فوُلد قلبي
ليحبك انت وحدك
أنت وحدك دون البشر
نفضت عني غبار الألم
ولملمت دموعي بشفتيك الرقيقتين
لك كل حبي ووفائي
منقووول
وكانت الكلمات متلهفة لترقص وتتمرغ في بياض الورقة
كنت أحمل حقيبتي .. ممسكة بقلم..
وكانت الجمل تربط أشرطة حذائي ببعضها..
فجلست..
وأخرجت ورقة عذراء..
كان قلبي يمد يديه ويداعبني في أذني كي أكتب عنك..
كان قلمي يكتبك كما يكتبك للمرة الاولى..
زرتُ السعادة أول مرة قربك..
ومنذ ذلك الحين لم أكف عن زيارتها..
كنتُ قد سئمت الماضي الذي كنتُ أعيشه
وكنت مصرة على أن أولد من جديد..
أن أضع نفسي وأخرج من رحم الماضي..
فوُلد قلبي
ليحبك انت وحدك
أنت وحدك دون البشر
نفضت عني غبار الألم
ولملمت دموعي بشفتيك الرقيقتين
لك كل حبي ووفائي
منقووول