من طرف ملاك الكرادة الثلاثاء مايو 11, 2010 10:45 pmحبيبتي
طـال الإنتظار والآن تعودين
حفظتك في قلبي وكنتي نبضه
كان مسكناً و وطناً لكِ سيدتي
فرشت لكِ جفني وغطيتك برمشي
أنت سعادتي و فرحي
أنت حياتي وما تبقى لي من عمر
رجوتك بأن أقضـي ما تبقى لي بحضنك
دفئك كان حضني
وشفتاك شهدي
عيناك سهم قد أصابني
سحراً و جمالاً اجتذبني
لقـد أصبحت أســيرك
قلبـك هـو سجني
جسدك هو مأكلي وشفتاك هي مشربي
لا استطيع العيش بدونك دون أن ترقبني عيونك
فـأنا جسداً يستحيل النبض بدونك
تسميت بحرفك
رسمت بوصفك
حبـك مـيلادي و مماتي
ميلادي حبك ومماتي فراقكيا حباً تملكني وحنين يؤرقني
أسكنيني في قلبك دهراً
لئلا ينساب الدمع من عيني نهراً
أرحمي قلباً عانى وتكبد في الوصول إليك
واليوم يقف بين يديك غارقاً في عينيك
في عينيك أرى بحراً وزورقاً يحملنا
لا ترمشي لا تردي طرفك
لأني أخشى الظلام
العالم موحش بدونك
دعينا نطفوا قليلاً فـليلنا قمري
ضميني لحضنك
أريد أن اشعر بالأمان
فـقربك الأمن و الآمان
ونظرتك حنان
وإبتسامتك رقة و دلال
يملؤك الجمال و العاطفة
مـلاكاً وأنا حارسك
أحبــــــــــــــك
أتغنى بها لنمرح سوياً
و يتلقاها نبض قلبك ويسكنها
حبيبتي
هيا بنا نذهب سوياً إلى الحديقة
أريد ان تطيب الزهور والورود بطيبك
أخشى أن تذبل قبل وصولك إليها
ونعزف سوياً أجمل السيمفونيات الرومانسية
ليرقص الجميع فرحاً بقدومك
وتغرد الطيور و تتراقص الفراشات
وتتعانق الأغصان
ما أجملك اليوم يا حبيبتي
حبيبتي
هـلا استلقينا سوياً على العشب الأخضر
وأنتِ بحضني سـوف أغني لك أجمل الكلمات
وأعـزف على شعرك الحرير و يديك على صدري
حبيبتي
إني فرح بلقياك وكم تمنيت أن ألتقي بكِ من قبل
وأتمنى أن لا أفارقك ابداً
الفراق ليس شيئاً في عالمنا
فـالذي أعلمه الفراق
هو المـوت
ولا ينتهي الحب بموت أحدنا
بل سيعيش على ذكرى حبيبه ابد الدهر إلى أن يموت
لا أريد أن أفقدك
لا أريد
أخشى على نفسي بعد رحيلك
أخشى أن يفارق النوم عيني
وتفارق الروح جسدي
وأعيش جسداً بل صورة
أمام الأخرين
لا أريد أن يسخر مني أحد من منظري
سـوف تبلى ثيابي وتصبح رثة
لا أجيد الإهتمام إلا بوجودك
ولا اصبح ملكاً إلا بحضورك
ولا اشعر بالفخر إلا بمناداتك
حبيبتي
أرجوك لا تفارقيني
لا أريد أن يكون يومي قبل يومك
لا أريدك أن تتألمي
لا أريدك أن تحزني على فراقي
لا أريد أن تتحطم أحلامك وأمانيك
وأن ينكسر قلبك وينفطر
لا اعرف ما الحل لذلك
أكاد افقد صوابي من كثرة التفكير
طـال الإنتظار والآن تعودين
حفظتك في قلبي وكنتي نبضه
كان مسكناً و وطناً لكِ سيدتي
فرشت لكِ جفني وغطيتك برمشي
أنت سعادتي و فرحي
أنت حياتي وما تبقى لي من عمر
رجوتك بأن أقضـي ما تبقى لي بحضنك
دفئك كان حضني
وشفتاك شهدي
عيناك سهم قد أصابني
سحراً و جمالاً اجتذبني
لقـد أصبحت أســيرك
قلبـك هـو سجني
جسدك هو مأكلي وشفتاك هي مشربي
لا استطيع العيش بدونك دون أن ترقبني عيونك
فـأنا جسداً يستحيل النبض بدونك
تسميت بحرفك
رسمت بوصفك
حبـك مـيلادي و مماتي
ميلادي حبك ومماتي فراقكيا حباً تملكني وحنين يؤرقني
أسكنيني في قلبك دهراً
لئلا ينساب الدمع من عيني نهراً
أرحمي قلباً عانى وتكبد في الوصول إليك
واليوم يقف بين يديك غارقاً في عينيك
في عينيك أرى بحراً وزورقاً يحملنا
لا ترمشي لا تردي طرفك
لأني أخشى الظلام
العالم موحش بدونك
دعينا نطفوا قليلاً فـليلنا قمري
ضميني لحضنك
أريد أن اشعر بالأمان
فـقربك الأمن و الآمان
ونظرتك حنان
وإبتسامتك رقة و دلال
يملؤك الجمال و العاطفة
مـلاكاً وأنا حارسك
أحبــــــــــــــك
أتغنى بها لنمرح سوياً
و يتلقاها نبض قلبك ويسكنها
حبيبتي
هيا بنا نذهب سوياً إلى الحديقة
أريد ان تطيب الزهور والورود بطيبك
أخشى أن تذبل قبل وصولك إليها
ونعزف سوياً أجمل السيمفونيات الرومانسية
ليرقص الجميع فرحاً بقدومك
وتغرد الطيور و تتراقص الفراشات
وتتعانق الأغصان
ما أجملك اليوم يا حبيبتي
حبيبتي
هـلا استلقينا سوياً على العشب الأخضر
وأنتِ بحضني سـوف أغني لك أجمل الكلمات
وأعـزف على شعرك الحرير و يديك على صدري
حبيبتي
إني فرح بلقياك وكم تمنيت أن ألتقي بكِ من قبل
وأتمنى أن لا أفارقك ابداً
الفراق ليس شيئاً في عالمنا
فـالذي أعلمه الفراق
هو المـوت
ولا ينتهي الحب بموت أحدنا
بل سيعيش على ذكرى حبيبه ابد الدهر إلى أن يموت
لا أريد أن أفقدك
لا أريد
أخشى على نفسي بعد رحيلك
أخشى أن يفارق النوم عيني
وتفارق الروح جسدي
وأعيش جسداً بل صورة
أمام الأخرين
لا أريد أن يسخر مني أحد من منظري
سـوف تبلى ثيابي وتصبح رثة
لا أجيد الإهتمام إلا بوجودك
ولا اصبح ملكاً إلا بحضورك
ولا اشعر بالفخر إلا بمناداتك
حبيبتي
أرجوك لا تفارقيني
لا أريد أن يكون يومي قبل يومك
لا أريدك أن تتألمي
لا أريدك أن تحزني على فراقي
لا أريد أن تتحطم أحلامك وأمانيك
وأن ينكسر قلبك وينفطر
لا اعرف ما الحل لذلك
أكاد افقد صوابي من كثرة التفكير
