اي نوع من العاشفات انت؟....اليك هذا الاختبار لتعرفي
قبل أن تشرعي في شراء هدية عيد الحب ، عليكِ أن تفهي ماذا تريدين من علاقة ما وكيف تتصرفين حين تكونين مرتبطة بأحدهم، فهذا يعطيكِ فكرة أوضح عن كيفية إنجاح علاقتك .
تساعدك على هذا الأمر الكاتبة الصحفية وخبيرة التنمية البشرية "آنيتا ناييك" وتقدم لكِ الاختبار لتزويدك برؤية أفضل حول سلوكك فيما يختص بالناحية العاطفية من حياتك .
ولمعرفة شخصيتك الحقيقية لتكن إجابتك على الأسئلة المطروحة تلقائياَ .
1- إن كنتِ غير مرتبطة، هل تفكرين يوماً في وضع إعلان تطلبين فيه عريساً أو التعرف بأحدهم ؟
أ – لا فهذا عمل ينم عن يأس (م.ج)
ب- لا، فالحب الحقيقي لا يأتي عن هذه الطريقة . (ح)
ج – نعم ، فالحب لعبة أرقام، عليكِ الاشتراك بها لتربحي . (م)
د- لقد جربت الأمر عدة مرات في السابق . (ل)
2- كل مرة تقعين في الحب ، تقولين في نفسك :
أ- إنك التقيت بنصفك الآخر . (ح)
ب- إنكما ستتزوجان. (م.ج)
ج- إلى أي مدى ستدوم علاقتكما. (م)
د- أشعر بالضجر. (ل)
3- عندما تتجادلين مع حبيبك تقولين في نفسك:
أ- آه، لا ! ها قد انتهى كل شيء بيننا. (م.ج)
ب- إننا لا نناسب واحدنا الآخر. (ح)
ج- أكره الشجار لأنه يشعرني بعدم الأمان . (م)
د- ما الذي يجبرني على تحمّل هذا الوضع ؟ (ل)
4- هل تؤمنين بمقولة الرجل المثالي ؟
أ- لا، فهناك كثير من الرجال المثاليين. (م)
ب- لا، لأن التجربة أظهرت لكِ عكس ذلك . (ل)
ج- نعم،حتما وأنا بانتظاره. (ح)
د- فقط حين أكون مغرمة جداً. (م.ج)
5- من هو حبيبك المثالي؟
أ- البهي الطلعة، الرياضي الجسم والثري. (م.ج)
ب- شريكك يشبهك. (م)
ج- شريكك يناقض شخصيتك. (ل)
د- لا أعرف، سأعرف حين أجده. (ح)
6- حين تمر فترة الشغف وتهدأ العلاقة، غالباً ما :
أ- يتبدد الحب شيئاً فشيئاً . (ح)
ب- ترحلين . (ل)
ج- تشعرين بمزيد من الطمأنة. (م)
د-تصبحين أكثر تطلباً. (م.ج)
7- آخر انفصال مررت به كان سببه:
أ- الحاجة المختلفة لك منكما. (م)
ب- لا بد أنه يعرف فتاة أخرى . (ل)
ج- إنه ينسى أمرك. (م.ج)
د- إنه الخاسر. (م)
8- عندما يعدك رجل بأنه سيتصل بك ولا يفعل، تقولين في نفسك:
أ- إنه أضاع رقم هاتفك. (ح)
ب- لا بد أنه يواعد فتاة أخرى. (ل)
ج- إنه نسى أمرك. (م.ج)
د- إنه الخاسر. (م)
نتائج الاختبار
اجمعي نتائج الإجابات التي تنتهي بـ (ح) ومن ثم تلك التي تنتهي بـ (م)، .. إلخ. ومن ثم انظري إلى المجموع الأكبر. إن كان المجموع الأعلى للإجابات المنتهية بـ(ح) فهذا يدل أنك حالمة، وهكذا ..
الحالمة (ح):
إنك تبحثين عن نصفك الآخر الذي يجعل أحلامك تتحقق. لعلك أيضاً مغرمة بفكرة الحب بحد ذاتها. في حين يبدو هذا رومانسياً جداً، يجدر بك أن تعلمي بأن مبدأ الرومانسية قد تكون أحياناً عدوة للحب . مما يعني أن هذه طريقة جيدة لتفادي الوقوع في الحب.
الأخبار السارة هنا هي أنك إذا أزلتِ عن عينيك غشاوة المثالية الخيالية فقد لا يطول بكِ الأمر حتى تجدي الحب الذي تحتاجينه(أكثر من الذي تريدين الحصول عليه).
تذكري فقط أن ليس هناك شخص مثالي 100%، وما من أحد في الدنيا يمكنه أن يعشقك طيلة الوقت ويظهر كلِ ذلك، إن كنتِ بعلاقة ما فانتبهي ألا تتوقعي من الحب أن يغيّر حياتك تغييرا جذريا . فلا يمكن للحب أن يزيل مشاكلك العاطفية والنفسية أو مشاكلك المالية، ولا يمكنه حتى أن يجلب لكِ السعادة إن لم تكوني سعيدة أصلاً في حياتك. لا تلقي مسؤولية ما يحصل في حياتك على عاتق شخص آخر ومن ثم ترفضينه لمجرد أنه لم يكن على المستوى المطلوب.
المنطقية (م)
بالرغم من أنك تحسبين خطواتك جدياً وتحاذرين التسرع في إقامة العلاقات، فإنك حين تقعين في الحب تكونين مخلصة وفيّة. ولكن المشكلة هي في أنك تتخلين عن الشريك بسرعة
المشكلة هي في أنك تتخلين عن الشريك بسرعة إن خذلك، ذلك أنك لا ترين مسائل الحب إلا بيضاء أو سوداء. قد تحطم هذه النظرة علاقاتك لأنها تعني أن لا مجال لديك للتسامح أو التسوية أو النضج فيالعلاقة.
تحتاجين لأن تقبلي بأن الحب يكون أحياناً رحلة صعبة، فهذا يمنحك أنت والشريك فرصة للتفكير مجدداً حين تسوء الأمور بينكما. إن كنت عزباء فاحرصي على ألا تفسخي العلاقة نتيجة لتحليل مفرط لتصرفات الشريك . امنحي نفسك وقتاً كافيا لتري ما إذا كان الشخص يروق لكِ ، واتبعي حدثك ولا تفرطي في تحليل كلمات الآخر وتصرفاته وطريقة لبسه- يستحق الأمر أحياناً بان تثقي بقلبك وتثقي به لا أن تستمعي لعقلك فحسب.
المتطلبة جدا ( م.ج)
أنت في الحب كإعصار، شخص يبدو لمن خَلَفَهم ورائه عديم الإحساس. غنك كثيرة التطلب من الشخص الذي تكونين برفقته وقد يبدو أحياناً لشريكك أن العلاقة تدور حول شخصك وحسب. صحيح أنه من الجيد أن تعرفي ماذا تريدين، إنما لكي تنجح العلاقة عليكِ أن تصغي لحاجات الآخر فالحب علاقة تبادل يسهل فيها ذوبان كل طرف في الآخر ليصبح ظله ويهبه دون حساب مما يحضر على المدى الطويل لكارثة عاطفية، إذ لا يمكن للعلاقة أن تتطور إلى أكثر من الحد الذي وصلتي إليه.
إن كنتِ مصرة على التطرف بطريقتك المتطلبة جدا فاحرصي على أن تعطي الشريك بقدر ما تأخذين منه وإلا فمن الطبيعي أن تأتي يوم تنتهي فيه علاقتكما .
اللاهية (ل)
أمام الأصدقاء تبدين غير مهتمة لإقامة علاقة ثابتة ، ولا يمكنك أن تكوني عازبة. لكن هناك جزء منك يطوق إلى الحب الحقيقي والعلاقة طويلة الأمد والأمان ، مع هذا تعملين جاهدة لتجنب علاقة حب وطيدة. لتضيفي جوا من الحميمية على علاقتك ، تحتاجين أولا لأن تسمحي للشخص الاخر أن يحبك لشخصك، أي أن تظهري حقيقتك ، وذلك بأن تكوني صادقة معه، وثانياً لأن تتعلمي أن تثقي بنفسك وبالشريك معاً .
إذا كنتِ معتادة على اللهو منذ فترة طويلة فقد يكون التغيير صعباً سيما نحكم على الآخرين من خلال سلوكنا نحن . لذا إن خدعتِ أحدهم في الماضي واضجرتك العلاقة به فلابد أنك تظنين أن الآخرين سيعاملونك بالمثل .
لتخرجي من هذه الدوامة عليكِ أن تعرفي مصدر عدم الثقة بالنفس والرغبة من الهروب من العلاقة الثابتة وتعالجي جذور المشكلة قبل ان تعالجي منسألة فشلك في الحب
قبل أن تشرعي في شراء هدية عيد الحب ، عليكِ أن تفهي ماذا تريدين من علاقة ما وكيف تتصرفين حين تكونين مرتبطة بأحدهم، فهذا يعطيكِ فكرة أوضح عن كيفية إنجاح علاقتك .
تساعدك على هذا الأمر الكاتبة الصحفية وخبيرة التنمية البشرية "آنيتا ناييك" وتقدم لكِ الاختبار لتزويدك برؤية أفضل حول سلوكك فيما يختص بالناحية العاطفية من حياتك .
ولمعرفة شخصيتك الحقيقية لتكن إجابتك على الأسئلة المطروحة تلقائياَ .
1- إن كنتِ غير مرتبطة، هل تفكرين يوماً في وضع إعلان تطلبين فيه عريساً أو التعرف بأحدهم ؟
أ – لا فهذا عمل ينم عن يأس (م.ج)
ب- لا، فالحب الحقيقي لا يأتي عن هذه الطريقة . (ح)
ج – نعم ، فالحب لعبة أرقام، عليكِ الاشتراك بها لتربحي . (م)
د- لقد جربت الأمر عدة مرات في السابق . (ل)
2- كل مرة تقعين في الحب ، تقولين في نفسك :
أ- إنك التقيت بنصفك الآخر . (ح)
ب- إنكما ستتزوجان. (م.ج)
ج- إلى أي مدى ستدوم علاقتكما. (م)
د- أشعر بالضجر. (ل)
3- عندما تتجادلين مع حبيبك تقولين في نفسك:
أ- آه، لا ! ها قد انتهى كل شيء بيننا. (م.ج)
ب- إننا لا نناسب واحدنا الآخر. (ح)
ج- أكره الشجار لأنه يشعرني بعدم الأمان . (م)
د- ما الذي يجبرني على تحمّل هذا الوضع ؟ (ل)
4- هل تؤمنين بمقولة الرجل المثالي ؟
أ- لا، فهناك كثير من الرجال المثاليين. (م)
ب- لا، لأن التجربة أظهرت لكِ عكس ذلك . (ل)
ج- نعم،حتما وأنا بانتظاره. (ح)
د- فقط حين أكون مغرمة جداً. (م.ج)
5- من هو حبيبك المثالي؟
أ- البهي الطلعة، الرياضي الجسم والثري. (م.ج)
ب- شريكك يشبهك. (م)
ج- شريكك يناقض شخصيتك. (ل)
د- لا أعرف، سأعرف حين أجده. (ح)
6- حين تمر فترة الشغف وتهدأ العلاقة، غالباً ما :
أ- يتبدد الحب شيئاً فشيئاً . (ح)
ب- ترحلين . (ل)
ج- تشعرين بمزيد من الطمأنة. (م)
د-تصبحين أكثر تطلباً. (م.ج)
7- آخر انفصال مررت به كان سببه:
أ- الحاجة المختلفة لك منكما. (م)
ب- لا بد أنه يعرف فتاة أخرى . (ل)
ج- إنه ينسى أمرك. (م.ج)
د- إنه الخاسر. (م)
8- عندما يعدك رجل بأنه سيتصل بك ولا يفعل، تقولين في نفسك:
أ- إنه أضاع رقم هاتفك. (ح)
ب- لا بد أنه يواعد فتاة أخرى. (ل)
ج- إنه نسى أمرك. (م.ج)
د- إنه الخاسر. (م)
نتائج الاختبار
اجمعي نتائج الإجابات التي تنتهي بـ (ح) ومن ثم تلك التي تنتهي بـ (م)، .. إلخ. ومن ثم انظري إلى المجموع الأكبر. إن كان المجموع الأعلى للإجابات المنتهية بـ(ح) فهذا يدل أنك حالمة، وهكذا ..
الحالمة (ح):
إنك تبحثين عن نصفك الآخر الذي يجعل أحلامك تتحقق. لعلك أيضاً مغرمة بفكرة الحب بحد ذاتها. في حين يبدو هذا رومانسياً جداً، يجدر بك أن تعلمي بأن مبدأ الرومانسية قد تكون أحياناً عدوة للحب . مما يعني أن هذه طريقة جيدة لتفادي الوقوع في الحب.
الأخبار السارة هنا هي أنك إذا أزلتِ عن عينيك غشاوة المثالية الخيالية فقد لا يطول بكِ الأمر حتى تجدي الحب الذي تحتاجينه(أكثر من الذي تريدين الحصول عليه).
تذكري فقط أن ليس هناك شخص مثالي 100%، وما من أحد في الدنيا يمكنه أن يعشقك طيلة الوقت ويظهر كلِ ذلك، إن كنتِ بعلاقة ما فانتبهي ألا تتوقعي من الحب أن يغيّر حياتك تغييرا جذريا . فلا يمكن للحب أن يزيل مشاكلك العاطفية والنفسية أو مشاكلك المالية، ولا يمكنه حتى أن يجلب لكِ السعادة إن لم تكوني سعيدة أصلاً في حياتك. لا تلقي مسؤولية ما يحصل في حياتك على عاتق شخص آخر ومن ثم ترفضينه لمجرد أنه لم يكن على المستوى المطلوب.
المنطقية (م)
بالرغم من أنك تحسبين خطواتك جدياً وتحاذرين التسرع في إقامة العلاقات، فإنك حين تقعين في الحب تكونين مخلصة وفيّة. ولكن المشكلة هي في أنك تتخلين عن الشريك بسرعة
المشكلة هي في أنك تتخلين عن الشريك بسرعة إن خذلك، ذلك أنك لا ترين مسائل الحب إلا بيضاء أو سوداء. قد تحطم هذه النظرة علاقاتك لأنها تعني أن لا مجال لديك للتسامح أو التسوية أو النضج فيالعلاقة.
تحتاجين لأن تقبلي بأن الحب يكون أحياناً رحلة صعبة، فهذا يمنحك أنت والشريك فرصة للتفكير مجدداً حين تسوء الأمور بينكما. إن كنت عزباء فاحرصي على ألا تفسخي العلاقة نتيجة لتحليل مفرط لتصرفات الشريك . امنحي نفسك وقتاً كافيا لتري ما إذا كان الشخص يروق لكِ ، واتبعي حدثك ولا تفرطي في تحليل كلمات الآخر وتصرفاته وطريقة لبسه- يستحق الأمر أحياناً بان تثقي بقلبك وتثقي به لا أن تستمعي لعقلك فحسب.
المتطلبة جدا ( م.ج)
أنت في الحب كإعصار، شخص يبدو لمن خَلَفَهم ورائه عديم الإحساس. غنك كثيرة التطلب من الشخص الذي تكونين برفقته وقد يبدو أحياناً لشريكك أن العلاقة تدور حول شخصك وحسب. صحيح أنه من الجيد أن تعرفي ماذا تريدين، إنما لكي تنجح العلاقة عليكِ أن تصغي لحاجات الآخر فالحب علاقة تبادل يسهل فيها ذوبان كل طرف في الآخر ليصبح ظله ويهبه دون حساب مما يحضر على المدى الطويل لكارثة عاطفية، إذ لا يمكن للعلاقة أن تتطور إلى أكثر من الحد الذي وصلتي إليه.
إن كنتِ مصرة على التطرف بطريقتك المتطلبة جدا فاحرصي على أن تعطي الشريك بقدر ما تأخذين منه وإلا فمن الطبيعي أن تأتي يوم تنتهي فيه علاقتكما .
اللاهية (ل)
أمام الأصدقاء تبدين غير مهتمة لإقامة علاقة ثابتة ، ولا يمكنك أن تكوني عازبة. لكن هناك جزء منك يطوق إلى الحب الحقيقي والعلاقة طويلة الأمد والأمان ، مع هذا تعملين جاهدة لتجنب علاقة حب وطيدة. لتضيفي جوا من الحميمية على علاقتك ، تحتاجين أولا لأن تسمحي للشخص الاخر أن يحبك لشخصك، أي أن تظهري حقيقتك ، وذلك بأن تكوني صادقة معه، وثانياً لأن تتعلمي أن تثقي بنفسك وبالشريك معاً .
إذا كنتِ معتادة على اللهو منذ فترة طويلة فقد يكون التغيير صعباً سيما نحكم على الآخرين من خلال سلوكنا نحن . لذا إن خدعتِ أحدهم في الماضي واضجرتك العلاقة به فلابد أنك تظنين أن الآخرين سيعاملونك بالمثل .
لتخرجي من هذه الدوامة عليكِ أن تعرفي مصدر عدم الثقة بالنفس والرغبة من الهروب من العلاقة الثابتة وتعالجي جذور المشكلة قبل ان تعالجي منسألة فشلك في الحب