أشع المرح والفرح لمن حولك ؟
كن مرحاً ، فالمرح يخلق مناخاً نفسياً مشحوناً بالسرور والغبطة والارتياح ، ومثل هذا النموذج الصحي يطلق القدرات العقلية للتعلم بسهولة ويسر وكذلك يؤدي الى سهولة بناء العلاقات مع الاخرين والتأثير عليهم من خلال حبهم لك واحترامهم لك ، فالانشراح يهيى الطاقات العقلية للامتلاء والتجدد ، وبخلاف مناخ الكآبة والحزن أو التشاؤم الذي يعلم دروساً متشجنة .
فالانسان المرح يكون على الأغلب ودوداً وذكياً ، وهو الإنسان المتفتح على العالم والحياة وبالتالي على الاخرين ، فهو يرغب بأداء دور أفضل ، كما يرغب بأن يسعد الآخرين ، ووسيلته في كل ذلك هي الإقلاع عن الكآبة في سلوكه النفسي ، والتخلي عن فلسفة الواحد في سلوكه العقلي .
فالمرح لا يعني الابتسامة أو الضحك ، فهذه آليات قد يلجأ اليها الجميع مرحين أو غيرهم ، وأنما المرح فلسفة ذاتية تنطلق من أيمان الفرد بأن يمتلك صحة عقلية جيدة ومنفتحة على الاخرين ومتواصلة معهم وكذلك يمتلك نظرة متفائلة للحياة ويرسم خطة مستقبلية لنفسه ولعمله .
صفوة القول هي : أن المرح زاد العقل ، وغذاء الروح واكسير الحياة ، فهو يضاعف من متانة صحة الفرد ويجعل عقله متفتحاً نحو آفاق أرحب وبالتالي نحو علاقات متينة مع الآخرين بعيداً عن التشنج والتصلب بالرأي .
فلتستبشر بغد أفضل أو بوضع أحسن أو بحالة أكثر أشراقاً أمره أو بحالة أكصر اشراقاً ، وذلك ليس من قبيل التفاؤل الساذج أو الخيالي فلتكن البداية باشعاعة المرح والفرح في داخل نفسك والتي ستنعكس على الآخرين وعلى علاقتك معهم وبالتالي عل مدى تأثيرك فيهم .
كن مرحاً ، فالمرح يخلق مناخاً نفسياً مشحوناً بالسرور والغبطة والارتياح ، ومثل هذا النموذج الصحي يطلق القدرات العقلية للتعلم بسهولة ويسر وكذلك يؤدي الى سهولة بناء العلاقات مع الاخرين والتأثير عليهم من خلال حبهم لك واحترامهم لك ، فالانشراح يهيى الطاقات العقلية للامتلاء والتجدد ، وبخلاف مناخ الكآبة والحزن أو التشاؤم الذي يعلم دروساً متشجنة .
فالانسان المرح يكون على الأغلب ودوداً وذكياً ، وهو الإنسان المتفتح على العالم والحياة وبالتالي على الاخرين ، فهو يرغب بأداء دور أفضل ، كما يرغب بأن يسعد الآخرين ، ووسيلته في كل ذلك هي الإقلاع عن الكآبة في سلوكه النفسي ، والتخلي عن فلسفة الواحد في سلوكه العقلي .
فالمرح لا يعني الابتسامة أو الضحك ، فهذه آليات قد يلجأ اليها الجميع مرحين أو غيرهم ، وأنما المرح فلسفة ذاتية تنطلق من أيمان الفرد بأن يمتلك صحة عقلية جيدة ومنفتحة على الاخرين ومتواصلة معهم وكذلك يمتلك نظرة متفائلة للحياة ويرسم خطة مستقبلية لنفسه ولعمله .
صفوة القول هي : أن المرح زاد العقل ، وغذاء الروح واكسير الحياة ، فهو يضاعف من متانة صحة الفرد ويجعل عقله متفتحاً نحو آفاق أرحب وبالتالي نحو علاقات متينة مع الآخرين بعيداً عن التشنج والتصلب بالرأي .
فلتستبشر بغد أفضل أو بوضع أحسن أو بحالة أكثر أشراقاً أمره أو بحالة أكصر اشراقاً ، وذلك ليس من قبيل التفاؤل الساذج أو الخيالي فلتكن البداية باشعاعة المرح والفرح في داخل نفسك والتي ستنعكس على الآخرين وعلى علاقتك معهم وبالتالي عل مدى تأثيرك فيهم .