من طرف مهند البغدادي الأربعاء ديسمبر 03, 2008 8:15 pmمقارنة بين الشباب والبنات بالعراق
المقارنة الاولى
- بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به تنظر عليه نصف نظرة من جوا لجوا
- أما بالنسبة للولد فيلف رقبتة 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان الشارع قد كشفوا امره من خلال تلك النظرة
المقارنة الثانية
عندما تكون هناك قطه داخل المنزل
-بالنسبة للفتاة فانها تقترب منها بهدوء وتمسكها برفق وتطعمها ثم تذهب الى الباب بهدوء وتضعها خارج المنزل بكل ادب.
- اما الولد فلا يصدق نفسه
حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد
ضربة حرة فتجد القط المسكين مرمى في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر
و يمكن تسمعه يقول للولد (روح الله ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب مزبلة....
المقارنة الثالث:
وقت الي يكون اكو صرصر بالبيت
- حين تجد الفتاة صرصر بالليل تصرخ كأنها تؤدى السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم
تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول راح تموت يعني راح تموت
-أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصر ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه
هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصر ويبدأ
بعملية التعذيب ..
اتمنى تعجبكم يا احلى شباب وصبايا
المقارنة الاولى
- بالنسبة للفتاة لو مر من امامها ولد وكانت معجبة به تنظر عليه نصف نظرة من جوا لجوا
- أما بالنسبة للولد فيلف رقبتة 360 درجة كالصقر وتجد نصف سكان الشارع قد كشفوا امره من خلال تلك النظرة
المقارنة الثانية
عندما تكون هناك قطه داخل المنزل
-بالنسبة للفتاة فانها تقترب منها بهدوء وتمسكها برفق وتطعمها ثم تذهب الى الباب بهدوء وتضعها خارج المنزل بكل ادب.
- اما الولد فلا يصدق نفسه
حين يرى قطا داخل البيت . في تلك اللحظة يتخيل نفسه زين الدين زيدان يسدد
ضربة حرة فتجد القط المسكين مرمى في الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر
و يمكن تسمعه يقول للولد (روح الله ينتقم منك ) قبل أن يسقط في أقرب مزبلة....
المقارنة الثالث:
وقت الي يكون اكو صرصر بالبيت
- حين تجد الفتاة صرصر بالليل تصرخ كأنها تؤدى السمفونية الأخيرة لبتهوفن
ثم
تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشه وهي تقول راح تموت يعني راح تموت
-أما بالنسبة لأخينا فانه حين يجد صرصر ينتابه جنون العظمة فيعتقد انه
هتلر ويضحك ضحكة حتى تبرز جميع أضراسه المخفية ثم يمسك الصرصر ويبدأ
بعملية التعذيب ..
اتمنى تعجبكم يا احلى شباب وصبايا
