من طرف بصمتي التعليق السبت يونيو 26, 2010 9:13 pm[center]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ذنوب استهان بها كثير من الناس
الحمد لله القائل ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ )
ترك الصلاة
مع الجماعة
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين والدليل أنها لم تسقط في حال الخوف قال تعالى ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم ) وقوله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا ) والحذر من أن نكون ممن قال الله فيهم ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا )
الغيبة
قال تعالى { ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم } والصلاة والسلام على القائل ( أتدرون ما الغيبة.. ؟ } قالوا: اللهورسوله أعلم، قال: { ذكرك أخاك بما يكره } قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: { إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته( رواه مسلم
النظر إلى
ما حرم الله
قال تعالى ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) وقال تعالى ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
اللعن والسب والكذب
قال الله تعالى في الكذب " إن الله لا يهدى من هو مسرف كذاب " اللعن من كبائر الذنوب .. قال صلى الله عليه وسلم " إن من أكبر الكبائر ، أن يسُبَّ الرجُل والِديه ، قيل وكيف يسُبّ والِدَيه ؟ قال : " يَسُبُّ أباَ الرجُل فيسُبُّ أباهُ وأمّه " متفق عليه
الاستهزاء بشيء من الدين وأحكامه
هذا على خطر عظيم ويكفر إذا استهزاء بشيء من الأحكام الشرعية أو السنه وفي الحديث الصحيح : " وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله – تعالى – ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة "
سماع الأغاني
قال تعالى ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ ) وقد أقسم ابن مسعود رضي الله عنه أنه الغنى .. والصلاة والسلام على القائل ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) البخاري. والمقصود بالمعازف : الغناء وآلات اللهو .
حلق اللحى
حلق اللحية حرام لما ورد في ذلك من الأحاديث الصحيحةقال عليه الصلاة والسلام (خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب )
الإسبال
الإسبال من الكبائر؛ لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم توعد عليه فقال: ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذابٌ أليم، قالوا: من هم يا رسول الله! خابوا وخسروا؟ قال: المسبل، والمنان، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب ) فهو من الكبائر
ملابس النساء
خاصة الضيق والفاتن للرجال والنقاب الذي اتخذ للزينة قال عليه الصلاة والسلام ( كلكم راع,وكلكم مسئول عن رعيته,الإمام راعٍ,ومسئول عن رعيته،والرجل راعٍ في أهله,وهو مسئولٌ عن رعيتِهِ )
إضاعةالأوقات
سواءً في متابعة المباريات أو المسلسلات إذا كان فيها ضياع للصلاة فهي بلا شك محرمة وإذا كان فيها محذور شرعي كحب أعداء الله من الكفرة وموالاتهم وتفضيلهم على المسلمين وما يترتب على ذلك من مشاهدة عورات الرجال أو النساء أو سماع موسيقى فهي محرمة
الأسهم المشبوهه
المضاربه بها والمتاجره بها قال عليه الصلاة والسلام ( الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثيرٌ من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ..) رواه الشيخان
قال تعالى { ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ } فبادر بالتوبة ما دمت
في فسحه
رضي الله عن ابن عمر عندما قال ( إنكم لتعملون أعمالا كنا نعدها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم من الموبقات )
شارك بنشرها واحتسب أجرها ( الدال على الخير كفاعله )
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
ذنوب استهان بها كثير من الناس
الحمد لله القائل ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ )
ترك الصلاة
مع الجماعة
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين والدليل أنها لم تسقط في حال الخوف قال تعالى ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم ) وقوله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا ) والحذر من أن نكون ممن قال الله فيهم ( فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا )
الغيبة
قال تعالى { ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم } والصلاة والسلام على القائل ( أتدرون ما الغيبة.. ؟ } قالوا: اللهورسوله أعلم، قال: { ذكرك أخاك بما يكره } قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: { إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته( رواه مسلم
النظر إلى
ما حرم الله
قال تعالى ( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) وقال تعالى ( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
اللعن والسب والكذب
قال الله تعالى في الكذب " إن الله لا يهدى من هو مسرف كذاب " اللعن من كبائر الذنوب .. قال صلى الله عليه وسلم " إن من أكبر الكبائر ، أن يسُبَّ الرجُل والِديه ، قيل وكيف يسُبّ والِدَيه ؟ قال : " يَسُبُّ أباَ الرجُل فيسُبُّ أباهُ وأمّه " متفق عليه
الاستهزاء بشيء من الدين وأحكامه
هذا على خطر عظيم ويكفر إذا استهزاء بشيء من الأحكام الشرعية أو السنه وفي الحديث الصحيح : " وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله – تعالى – ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم القيامة "
سماع الأغاني
قال تعالى ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ ) وقد أقسم ابن مسعود رضي الله عنه أنه الغنى .. والصلاة والسلام على القائل ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ) البخاري. والمقصود بالمعازف : الغناء وآلات اللهو .
حلق اللحى
حلق اللحية حرام لما ورد في ذلك من الأحاديث الصحيحةقال عليه الصلاة والسلام (خالفوا المشركين وفروا اللحى وأحفوا الشوارب )
الإسبال
الإسبال من الكبائر؛ لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم توعد عليه فقال: ( ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكيهم، ولهم عذابٌ أليم، قالوا: من هم يا رسول الله! خابوا وخسروا؟ قال: المسبل، والمنان، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب ) فهو من الكبائر
ملابس النساء
خاصة الضيق والفاتن للرجال والنقاب الذي اتخذ للزينة قال عليه الصلاة والسلام ( كلكم راع,وكلكم مسئول عن رعيته,الإمام راعٍ,ومسئول عن رعيته،والرجل راعٍ في أهله,وهو مسئولٌ عن رعيتِهِ )
إضاعةالأوقات
سواءً في متابعة المباريات أو المسلسلات إذا كان فيها ضياع للصلاة فهي بلا شك محرمة وإذا كان فيها محذور شرعي كحب أعداء الله من الكفرة وموالاتهم وتفضيلهم على المسلمين وما يترتب على ذلك من مشاهدة عورات الرجال أو النساء أو سماع موسيقى فهي محرمة
الأسهم المشبوهه
المضاربه بها والمتاجره بها قال عليه الصلاة والسلام ( الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثيرٌ من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ..) رواه الشيخان
قال تعالى { ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ } فبادر بالتوبة ما دمت
في فسحه
رضي الله عن ابن عمر عندما قال ( إنكم لتعملون أعمالا كنا نعدها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم من الموبقات )
شارك بنشرها واحتسب أجرها ( الدال على الخير كفاعله )
