ابراهيم الجعفري
إبراهيم الأشيقر الجعفري (25 مارس 1947 -)، رئيس وزراء العراق الأسبق. وهو متزوج ولديه خمسة أولاد.
درس الطب في جامعة الموصل وتخرج منها عام 1954 وكان قد انضم اواسط التسعينيات من القرن العشرين إلى حزب الدعوة الإسلامية العربي. برز دوره في حزب الدعوة الإسلامية بشكل سريع.
التحق الجعفري بحزب الدعوة الإسلامي عام 1966، وتدرج في مناصبه حتى أصبح أمينه العام، والناطق الرسمي باسمه.
في عام 1980 أصدر النظام البعثي العراقي قرارا بحظر حزب "الدعوة" الأمر الذي جعل أعضاءه مهددين بالإعدام، فسارع بالفرار الى إيران مع عائلته.
بقي الجعفري في إيران حتى عام 1989 حيث انتقل للعيش في العاصمة البريطانية لندن مع عائلته.
طاردت الشائعات حزب "الدعوة" باتهامه "بالفساد" وعمالته لإيران.
وقد عاد الجعفري من منفاه الى العراق بعد فترة وجيزة من سقوط نظام صدام حسين ، وذلك لإعادة ترسيخ وجود حزب الدعوة على الساحة السياسية العراقية، بعد سنوات من العمل الخارجي.
تم تعيين الجعفري في عضوية ما يسمى بمجلس الحكم العراقي ، وهو أول من تولى رئاسته.
وأيضا تولى الجعفري منصب نائب رئيس الجمهورية في الحكومة العراقية المؤقتة التي شكلت في يونيو عام 2004 ، وانضم حزب الدعوة أثناء الانتخابات الى قائمة "الائتلاف العراقي الموحد".
ويحظى الجعفري بشعبية كبيرة،حسب استطلاع أجري عام 2004، حيث جاء في المركز الثالث بعد كل من آية الله علي السيستاني ومقتدى الصدر.
يؤيد الجعفري تثبيت الحكم الذاتي للأكراد في ظل دولة عراقية واحدة، ومشاركة السنة العرب في العملية السياسية، بعد مقاطعتهم للانتخابات.
إبراهيم الأشيقر الجعفري (25 مارس 1947 -)، رئيس وزراء العراق الأسبق. وهو متزوج ولديه خمسة أولاد.
درس الطب في جامعة الموصل وتخرج منها عام 1954 وكان قد انضم اواسط التسعينيات من القرن العشرين إلى حزب الدعوة الإسلامية العربي. برز دوره في حزب الدعوة الإسلامية بشكل سريع.
التحق الجعفري بحزب الدعوة الإسلامي عام 1966، وتدرج في مناصبه حتى أصبح أمينه العام، والناطق الرسمي باسمه.
في عام 1980 أصدر النظام البعثي العراقي قرارا بحظر حزب "الدعوة" الأمر الذي جعل أعضاءه مهددين بالإعدام، فسارع بالفرار الى إيران مع عائلته.
بقي الجعفري في إيران حتى عام 1989 حيث انتقل للعيش في العاصمة البريطانية لندن مع عائلته.
طاردت الشائعات حزب "الدعوة" باتهامه "بالفساد" وعمالته لإيران.
وقد عاد الجعفري من منفاه الى العراق بعد فترة وجيزة من سقوط نظام صدام حسين ، وذلك لإعادة ترسيخ وجود حزب الدعوة على الساحة السياسية العراقية، بعد سنوات من العمل الخارجي.
تم تعيين الجعفري في عضوية ما يسمى بمجلس الحكم العراقي ، وهو أول من تولى رئاسته.
وأيضا تولى الجعفري منصب نائب رئيس الجمهورية في الحكومة العراقية المؤقتة التي شكلت في يونيو عام 2004 ، وانضم حزب الدعوة أثناء الانتخابات الى قائمة "الائتلاف العراقي الموحد".
ويحظى الجعفري بشعبية كبيرة،حسب استطلاع أجري عام 2004، حيث جاء في المركز الثالث بعد كل من آية الله علي السيستاني ومقتدى الصدر.
يؤيد الجعفري تثبيت الحكم الذاتي للأكراد في ظل دولة عراقية واحدة، ومشاركة السنة العرب في العملية السياسية، بعد مقاطعتهم للانتخابات.